محتويات
- ١ أنواع مناهج البحث
- ١.١ المنهج التاريخي
- ١.٢ المنهج الوصفي
- ١.٣ منهج الدراسات المسحية
- ١.٤ منهج دراسة الحالة
- ١.٥ منهج تحليل المحتوى
- ١.٦ المنهج التجريبي
- ١.٧ المنهج الاستقرائي
- ١.٨ المنهج الاستنباطي
- ١.٩ المنهج المقارن
- ١.١٠ المنهج الفلسفي
- ١.١١ المنهج الإبداعي
- ١.١٢ المنهج التنبؤي
- ١.١٣ المنهج الاجتماعي
- ١.١٤ منهج دراسة النمو والتطور
- ٢ تصنيف العلماء لأنواع مناهج البحث
أنواع مناهج البحث
إنّ المنهج هو الأسلوب المُستخدم من قبل الباحث لدراسة ظاهرة معينة، وهو الطريق المؤدى للغرض المطلوب، ولكلّ منهج خطوات وتعاليم خاصة تختلف عن غيره، وتتوزع هذه المناهج إلى:[١]
- المنهج التاريخي.
- المنهج الوصفي.
- منهج الدراسات المسحية.
- منهج دراسة الحالة.
- منهج تحليل المحتوى.
- المنهج التجريبي.
- المنهج الاستقرائي.
- المنهج الاستنباطي.
- المنهج المقارن.
- المنهج الفلسفي.
- المنهج الإبداعي.
- المنهج التنبؤي.
- المنهج الاجتماعي.
- منهج دراسة النمو والتطور.
المنهج التاريخي
ما علاقة المنهج التاريخي بالجيولوجيا؟
هو المنهج الذي يُسجّل ويصف الأحداث والوقائع التي حدثت في الماضي، فيدرسها ويُحللها ويفسرها ضمن أسس منهجية دقيقة، وذلك من أجل الوصول إلى حقائق ومعلومات تساعد في فهم الحاضر والتنبؤ للمسقبل، فيقف المنهج التاريخي على مضامين الماضي، ليدرس مدى تأثيرها على الواقع الحالي للمجتمعات، فيساعد في حل القضايا والمشكلات الحاضرة وذلك في ضوء خبرات الماضي، ويُستفاد من المنهج التاريخي في تنمية مصادر العلوم الاجتماعية ومساعدة الباحث وإثراء فِكره حول كل ما يتعلق بالإنسان والمجتمع[٢]، كما يُساعد في دراسة عِلم الآثار والجيولوجيا، وكل ما يتعلق بماضي البشريّة وتاريخها، ويعتمد هذا المنهج في مصادره على المصادر البشريّة والمكتوبة كالمخطوطات والوثائق ومخلفات العصور وبقايا الآثار.[٣]
لقراءة المزيد، انظر هنا: المنهج التاريخي في البحث العلمي.
المنهج الوصفي
ما هي المنهجية العلمية التي يقوم عليها المنهج الوصفي؟
هو المنهج الذي يسعى للوصول إلى المعرفة الدقيقة والتفصيلية للأشياء من خلال منهجية علمية خاصة تعتمد على وصف الموضوع المراد، ووصف الظواهر والأحداث، ومن ثم جمع هذه المعلومات الوصفية وتقرير حالتها وتحليلها في ضوء قيم ومعايير معينة، كما يقوم المنهج الوصفي بوضع مجموعة من الأسئلة حول الموضوع المراد دراسته، ومن ثم السعي بالإجابة عن هذه الأسئلة من خلال التقصي وجمع البيانات الكيفية والكمية المتعلقة بالظاهرة أو الموضوع، كما يتضمن هذا المنهج قدرًا من دراسة النتائج وتفسيرها، ويُستفاد من هذا المنهج في دراسة العلوم الإنسانية والاجتماعية وعلوم الطبيعة والإنسان، إذ يساعد هذا المنهج في الوصول إلى نتائج مهمة تساعد في تطوير الواقع وفهمه.[٤]
لقراءة المزيد، انظر هنا: المنهج الوصفي التحليلي للبحث.
منهج الدراسات المسحية
كيف يقوم منهج الدراسات المسحية على استجواب الأفراد؟
هو أحد المناهج المهمة خاصة في دراسة البحوث الوصفية، إذ يدرس الموضوع دراسة شاملة ومنظمة ضمن تحليل وتفسير وتقرير، ويقوم هذا المنهج باستجواب الفرد في المجتمع الواحد، وذلك بهدف وصف الظاهرة المراد دراستها، إذ ينصب هذا المنهج على الوقت الحاضر فقط، فيهدف للوصول لمعلومات يمكن الاستفادة منها في المستقبل، كما يطبق هذا المنهج على نطاق جغرافي فيدرس الظاهرة كما هي في الواقع دون تدخل الباحث بآرائه وقراراته، ويتنوع هذا المنهج فيشمل مجالات وفئات عديدة، كالمسح المدرسي في الميدان التربوي، والمسوحات التي تدرس عدد السكان والهجرة، إضافة إلى دراسة المشكلات الاجتماعية كالفقر ومشكلة العمل والبطالة، وغيرها من القضايا المجتمعية الأخرى.[٥]
منهج دراسة الحالة
لماذا يدرس منهج دراسة الحالة الحياة الداخلية للأفراد؟
هو المنهج الذي يهتم بجمع البيانات والمعلومات العلمية المتعلقة بوحدة وفئة معينة، ويمكن أن يهتم هذا المنهج بدراسة حالة فردية واحدة، فيتم جمع المعلومات عن وضع الحالة وماضيها وعلاقاتها، ويستفاد من هذا المنهج في دراسة التطور التاريخي، ودراسة الحياة الداخلية المتعلقة ببعض الأفراد، إضافة إلى دراسة المشكلات الاجتماعية والاقتصادية التي تتتعلق بالأسرة والمجتمع، ويقوم هذا المنهج من خلال المقابلة الشخصية باستجواب الأفراد أو الاستبيان أو المنشورات، وذلك يوفر المعلومات الدقيقة والشاملة للظاهرة المدروسة، كما يُسهم هذا المنهج في توفير فرضيات جديدة تفتح الباب من أجل دراسات أخرى في المستقبل، فهو منهج مستمر ومتطور يسهم في استيضاح جميع الجوانب المتعلقة بالظاهرة.[٦]
لقراءة المزيد، انظر هنا: منهج دراسة الحالة.
منهج تحليل المحتوى
كيف يعتمد منهج تحليل المحتوى على الباحث؟
هو المنهج الذي يقوم على وصف دقيق للنصوص المكتوبة أو المسموعة، إذ يُحدّد هذا الوصف موضوع الدراسة وهدفها وأهميتها، من خلال تحليل المضمون ووصفه موضوعيًا ومنهجيًا وكميًا، ويتم هذا التحليل من خلال العودة إلى الوثائق والمقابلات الصحفية والتلفزيونية المتعلقة بالموضوع، ويعتمد هذا المنهج على خبرات الباحث وقدرته على التأكد من صدق الوثائق والسجلات المستخدمة، كما يشترط به عدم تحيزه في اختيار الوثائق، وذلك ما يستدعيه هذا المنهج، فالمجالات والموضوعات المدروسة هي تفرض ذلك، ومنها تحليل النصوص السياسية والقانونية، وتحليل مضمون الخطب الدبلوماسية، والاتفاقيات والمعاهدات الوطنية والدولية، وكل ظاهرة تتعلق بالإعلام والسياسة والقانون.[٧]
المنهج التجريبي
لماذا يشترط المنهج التجريبي التغيير في الظاهرة؟
هو المنهج الذي يعتمد على تغيير متعمد في الظاهرة المدروسة، وملاحظة النتائج المحققة من هذا التغيير، فتلك هي التجرية الذي بسببها سمي بالمنهج التجريبي، إذ يتحكم هذا المنهج بالظاهرة ويُجري عليها بعض التغييرات، وتثبيت جميع المتغيرات التي تؤثر بمشكلة البحث العلمي، ويتميز هذا المنهج عن غيره من المناهج أنّ الباحث يُمكنه أن يتدخل في الظاهرة المدروسة فيتحكم بها ويُجري التغيرات والتجارب التي يراها مناسبة، وغالبًا ما يجري هذا المنهج على الظواهر العلمية أي في المختبرات، كدراسة الظواهر الفيزيائية، والعلوم الطبيعية، والعلوم القانونية والتربوية، ويتمثل في هذا المنهج معالم الطريقة العلمية الحديثة بشكلها الدقيق والصحيح دون غيرها، من خلال اختيار فروض النظرية التي صاغها الباحث بمشاهداته ودراساته.[٨]
لقراءة المزيد، انظر هنا: خطوات المنهج التجريبي.
المنهج الاستقرائي
ما هي أنواع المنهج الاستقرائي؟
هو المنهج الذي يهتم بملاحظة الظواهر وجمع البيانات المتعلقة بها وتدوينها للوصول إلى علاقات كلية وعامة، وقسّم أرسطو هذا المنهج إلى نوعين وهما: الاستقراء الكامل وهو الذي يجمع مفردات الظاهرة كاملة لإصدار الحكم الكلي عليها، والنوع الثاني هو الاستقراء الناقص الذي يقوم بالبحث في بعض مفردات الظاهرة ودراستها، فالباحث في هذا المنهج هو ينتقل من الجزء إلى الكل، أو من الخاص إلى العام؛ ذلك لأنه يقوم بالتعرف على الجزيئات المرئية للظاهرة ومن ثم يقوم بتعميم النتائج على الكل، والباحث هنا ينتقل من المعلوم إلى المجهول، ويستفاد من هذا المنهج في دراسات الفقه الإسلامي والتفاسير المختلفة للقراءات المختارة للقرآن، وغيرها من الدراسات.[٩]
المنهج الاستنباطي
كيف يُفكك المنهج الاستنباطي موضوع الدراسة؟
هو منهج يقوم على أسلوب محدد يعتمد على الشرح والتأمل والتحليل، وهو يقوم بشكل أساسي على الاستدلال بالعقل والمنطق، والتأمل من أجل الوصول إلى الحقائق العلمية والنتائج المرجوة، كما أنه يبدأ من مسلمات ونظريات، ومن ثم يستنبط منها ما ينطبق على الدراسة والبحث المطلوب، أي ينتقل من الكل إلى الجزء، ومن العام إلى الخاص، فيتناول النظريات والعناوين الهامة فيحللها ويفسر نتائجها.[١٠]
وهو بذلك يقوم على تفكيك موضوع الدراسة إلى أجزاء، وجمعها بعد التحليل المنطقي لها، ويستفاد من هذا المنهج في دراسة مختلفت الموضوعات، كالفقه السياسي في حياة الرسول -صلى الله عليه وسلم-، والتربية الاجتماعية في ضوء القرآن الكريم، إضافة إلى موضوع القراءات وأثرها في الأحكام والتفسير، وغير ذلك من موضوعات أخرى.[١٠]
المنهج المقارن
لماذا يشترط المنهج المقارن وجود أكثر من ظاهرة؟
وهو المنهج التي يدرس الظواهر ولكنه يعتمد على مبدأ المقارنة بينها، فيُظهر أوجه الشبه والاختلاف بين ظاهرتين أو أكثر، ولكن على فترات زمنية مختلفة، وتختلف هذه الظواهر فيما بينها، فهي إمّا أن تكون اجتماعية أو سياسية أو اقتصادية أو طبيعية، ومعظم دراسات المنهج المقارنة هي لا تقوم سوى بالاعتماد على غيرها من مناهج، كالمنهج التحليلي والمنهج التاريخي، وذلك ضمن خطوات بحثية علمية مترتبة من أجل الوصول لأدق النتائج وأصحها، لذلك فإن المنهج المقارن يشترط دراسة أكثر من ظاهرة فهو لا يمكن أن يقوم على دراسة واحدة، ذلك لأنّ أساس هذا المنهج هو المقارنة، ويُستفاد من هذا المنهج في مختلف الدراسات كدراسة العلوم القانونية، والعلوم السياسية والاقتصادية والاجتماعية والإنسانية وغيرها.[١١]
المنهج الفلسفي
كيف جمع المنهج الفلسفي بين أكثر من منهج واحد؟
هو المنهج الذي لا يعتمد في البحث على نفسه بل يستعين بالعديد من المناهج من أجل الوصول إلى النتائج المرجوة من البحث، لذلك فالمنهج الفلسفي ليس منهجًا واحدًا بل هو عدة مناهج في مسمّى واحد، ويقوم هذا المنهج على أنه يكون جزءًا من فلسفة الفيلسوف ولا يمكن عزله عنها.[١٢]
ويتوزع المنهج الفلسفي إلى عدة أنواع وهي: المنهج الفرضي، والمنهج التمثيلي، ومنهج الشك واليقين، ومنهج الظواهر، ومنهج التحليل المعاصر، وتقوم هذه الأنواع على أسس وفرضيات وخطوات محددة في عملية الدراسة، كما يُمكن جمعها كلها في منهج واحد وهو المنهج الفرضي والذي يُعد هو ذاته المنهج الفلسفي، وهو يقوم على تحليل فروض ومواقف مختلفة ومن ضم انتقاد عناصرها وتوضيحها، ولعل هذا المنهج ظهر جليًا عند أفلاطون وأرسطو.[١٢]
المنهج الإبداعي
كيف يُحدد المنهج الإبداعي مستوى تحصيل الأفراد؟
هو المنهج الذي يُركز بشكل أساسي على الأفراد وعلى طريقة تفكيرهم، ومدى النمو العقلي لديهم، ذلك النمو الذي يُسهم في نشاط التفكير الإبداعي الخاص بهم، كما يقوم هذا المنهج على بناء علاقات بين الظواهر المدروسة، ودراسة كل تفكير يتعلق بالإبداع بشكل عملي، من خلال دراسة الأفراد بشكل خاص، وتحديد المهارات الإبداعية المتواجدة لديهم، من خلال جمعها وتفسيرها وتحليلها، والوصول إلى نتائج تُحدد مستوى التحصيل الذي يتميز به هؤلاء الأفراد، وفي النهاية يتدخل الباحث بإعطاء مخرجات عملية وتعليمية، تسهم بتطور كل ما هو متعلق بالإبداع سواء بالظاهرة المدروسة، أم بالأشخاص الذين قامت عليهم هذه الدراسة.[١٣]
المنهج التنبؤي
كيف يعمل المنهج التنبؤي على التنبؤ بالمستقبل؟
هو منهج يقوم على دراسة إحدى الظواهر فيجمع البيانات والمعلومات المتعلقة بالدراسة، ومن ثم الوصول إلى النتائج التي تقوم بدورها بتطوير نموذج الدراسة من خلال التنبؤ بقيم الظاهر في المستقبل أو بأحداثها، كما يقوم هذا المنهج بالاستفادة من المعلومات التاريخية، التي تسهم بالتنبؤ في المستقبل وبالأحداث التي ستكمن في هذا المستقبل، لذلك فإنّ هذا المنهج يعتمد على مدى دقة الباحث في دراساته، وفي تحديد خيارات فرضيته، وذلك من أجل الوصول إلى نتائج تنبئية ثابتة وصحيحة، وغالبًا ما يُستخدم هذا المنهج في دراسة الظواهر العلمية المتعلقة بالطبيعة، تلك الظواهر التي تعتمد معلومات على الرسم البياني والجداول المختلفة.[١٤]
المنهج الاجتماعي
ما علاقة المنهج الاجتماعي بالمنهج التاريخي؟
هو المنهج الذي يقوم على دراسة الظواهر الاجتماعية في المجتمع والبيئة، تلك الظواهر التي ينتمي إليها الأديب أو محور الدراسة، وهي في مجملها ظواهر ذات علاقة بالأوضاع الاجتماعية والظروف السياسية والاقتصادية.[١٥]
ثمَّ إن المنهج الاجتماعي وُلد من خلال المنهج التاريخي، ذلك لأن التاريخ في حقيقته يعتمد على تقدم المجتمعات وتطورها، وفي الواقع فإن المنهج الاجتماعي ربط بشكل مباشر بالخطابة[١٦]، فأكثر ما يرتبط هذا المنهج بالأدب من خلال تتبع الأعمال الأدبية والنصوص التي تُصور الواقع في المجتمع بكافة صُوره وحالاته، إذ يُعد المجتمع هو المنتج الفعلي للأعمال الأدبية والإبداعية، لذلك فقد كانت هذه الأعمال تحتاج الدراسة في ضوء المنهج الاجتماعي من أجل الكشف عما يختلج في طياتها.[١٧]
منهج دراسة النمو والتطور
كيف يرتبط منهج دراسة النمو والتطور بالمنهج الوصفي؟
هو منهج يندرج ضمن المناهج الوصفية، وهو يعتمد على دراسة الظواهر والاتجاهات في نموها، إضافة إلى دراسة النمو والتطور بشكل خاص من خلال ما يُسمى بالتتبُّع، لذلك فإن هذا المنهج يُعد من المناهج الوصفية التتبعية، إذ يبحث هذا المنهج في المشكلات النفسية والتربوية والاجتماعية من أجل الوصول إلى أهداف ونتائج محددة، كما يُعد هذا المنهج هو الأكثر انتشارًا في الدراسات الإنسانيّة، ويعتمد بشكل أساسي على التطور، لذلك فهو لا يقتصر على جمع المعلومات والبيانات المتعلقة بالظاهرة فقط، بل يقوم بتفسيرها وتحليلها ومقارنتها ومن ثم الحكم عليها، وغالبًا ما يرتبط هذا المنهج بالدراسات القائمة في ميدان علم النفس، والتحليل النفسي التي تعتمد بشكل أساسي على نظريات فرويد.[١٨]
تصنيف العلماء لأنواع مناهج البحث
كيف اختلف العلماء في تصنيف مناهج البحث العلمي؟
اختلف الباحثون عبر الفترات الزمنية الماضي بتحديد المناهج البحثية وتقسيمها، رغم أن أغلب هذه المناهج هي في حقيقتها متشابهه بيد أن الاختلاف بالاسم فقط، ومن أهم العلماء الذين اختلفوا في تصنيف أنواع البحث ماركيز والذي صنّف مناهج البحث العلمي إلى المنهج التاريخي والتجريبي والفلسفي والدراسات المسحية ودراسة الحالة والأنتربولوجي، أما ويتني فقد صنّف المناهج إلى المنهج الوصفي والتاريخي والتجريبي والفلسفي والتنبؤي والاجتماعي والإبداعي، كما صنف العالم جودستكاتس المناهج إلى المنهج التاريخي والوصفي والتجريبي ودراسة الحالة ودراسة النمو والتطور، وهذه التصنيفات لم تؤثر على الدراسات فهي في حقيقتها تتفق بالهدف التي وُجدت لأجله.[١٩]
المراجع[+]
- ↑ عبد الرحمن بدوي، مناهج البحث العلمي، صفحة 3-4. بتصرّف.
- ↑ محمد سرحان علي المحمودي، مناهج البحث العلمي، صفحة 37-39. بتصرّف.
- ↑ حسن عثمان، منهج البحث التاريخي، صفحة 27-29. بتصرّف.
- ↑ محمد سرحان علي المحمودي، مناهج البحث العلمي، صفحة 46-48. بتصرّف.
- ↑ محمد سرحان علي المحمودي، مناهج البحث العلمي، صفحة 51-53. بتصرّف.
- ↑ محمد سرحان علي المحمودي، مناهج البحث العلمي، صفحة 56-58. بتصرّف.
- ↑ محمد سرحان علي المحمودي، مناهج البحث العلمي، صفحة 60-62. بتصرّف.
- ↑ محمد سرحان علي المحمودي، مناهج البحث العلمي، صفحة 65-67. بتصرّف.
- ↑ محمد سرحان علي المحمودي، مناهج البحث العلمي، صفحة 73-74. بتصرّف.
- ^ أ ب محمد سرحان علي المحمودي، مناهج البحث العلمي، صفحة 74-75. بتصرّف.
- ↑ محمد سرحان علي المحمودي، مناهج البحث العلمي، صفحة 76-77. بتصرّف.
- ^ أ ب محمود زيدان، مناهج البحث الفلسفي، صفحة 121-123. بتصرّف.
- ↑ نانسي محمد جميل الخرابشة، أثر استخدام بعض مهارات التفكير الإبداعي في تحصيل الطلبة، صفحة 2-4. بتصرّف.
- ↑ "Selecting the Correct Predictive Modeling Technique", towards data science, Retrieved 14/3/2021. Edited.
- ↑ خضار وداد وحاجي نسيمة، المنهج الاجتماعي العربي بين التأصيل والتجريب، صفحة 6. بتصرّف.
- ↑ خضار وداد وحاجي نسيمة، المنهج الاجتماعي العربي بين التأصيل والتجريب، صفحة 13-14. بتصرّف.
- ↑ خضار وداد وحاجي نسيمة، المنهج الاجتماعي العربي بين التأصيل والتجريب، صفحة 20. بتصرّف.
- ↑ موسى بن إبراهيم حريزي وصبرينة غربي، دراسات نقدية لبعض المناهج الوصفية وموضوعاتها، صفحة 26-28. بتصرّف.
- ↑ كمال دشلي، منهجية البحث العلمي، صفحة 54-55. بتصرّف.