محتويات
- ١ سبب نزول سورة المائدة
- ١.١ سبب نزول آية: لا تحلوا شعائر الله
- ١.٢ سبب نزول آية: اليوم أكملت لكم دينكم
- ١.٣ سبب نزول آية: يسألونك ماذا أحل لهم
- ١.٤ سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم
- ١.٥ سبب نزول آية: إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله
- ١.٦ سبب نزول آية: والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما
- ١.٧ سبب نزول آية: يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر
- ١.٨ سبب نزول آية: إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور
- ١.٩ سبب نزول آية: وأن احكم بينهم بما أنزل الله
- ١.١٠ سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء
- ١.١١ سبب نزول آية: إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا
- ١.١٢ سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا
- ١.١٣ سبب نزول آية: وإذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزوا ولعبا
- ١.١٤ سبب نزول آية: قل يا أهل الكتاب هل تنقمون منا إلا أن آمنا بالله
- ١.١٥ سبب نزول آية: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك
- ١.١٦ سبب نزول آية: والله يعصمك من الناس
- ١.١٧ سبب نزول آية: لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود
- ١.١٨ سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم
- ١.١٩ سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر
- ١.٢٠ سبب نزول آية: ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا
- ١.٢١ سبب نزول آية: قل لا يستوي الخبيث والطيب
- ١.٢٢ سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم
- ١.٢٣ سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم
- ١.٢٤ سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا شهادة بينكم
- ٢ أين نزلت سورة المائدة؟
سبب نزول سورة المائدة
هل ورد لسورة المائدة سبب نزول إجمالي؟
لم يرد في سورة المائدة كاملةً سببٌ للنزول، وإنما وردت الأسباب في آياتها مفرّقة كما يلي:[١]
سبب نزول آية: لا تحلوا شعائر الله
قيل في سبب نزولها أنَّ المشركين كانوا يحجون ويعتمرون ويذبحون الهدي، فأراد المسلمون استغلال انشغالهم والهجوم عليهم في ذلك الوقت، فنزلت الآية الكريمة بتحريم القتال في المسجد الحرام وفي الأشهر الحرم.[٢]
سبب نزول آية: اليوم أكملت لكم دينكم
قيل في سبب نزول هذه الآية أنَّه حين كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في مكة المكرمة، لم يكن قد فرض بعد إلا فريضة الصلاة، وبهجرته للمدينة المنورة أنزل لله -تعالى- الحلال والحرام وبقية التشريع الإسلامي، وحين حج -صلى الله عليه وسلم- وقال خطبة الوداع وباكتمال الدين وتشريعاته، وفيها أنزل الله تعالى الآية الكريمة.[٣]
سبب نزول آية: يسألونك ماذا أحل لهم
نزلت في عدي بن حاتم وزيد الخير -كما أطلق عليه رسول لله- أنهم سألوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بأنَّهم يصيدون بالكلاب والبُزاة، وأنَّ الكلاب تصطاد البقر والحُمُر فيدركون ذبح بعضها وبعضها الآخر لا يدركونه، لأنَّها تكون قد ماتت قتلًا، ولأنَّ الميتة محرَّمة، فماذا يحلُّ لهم من الطعام؟ فنزلت الآية الكريمة.[٤]
سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم
قيل أنَّها نزلت في رجل من الأعراب في غزوة ذات الرقاع حين سلَّ سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم من غمده، وأراد قتل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقيل أنَّه أسلم، والقول الثاني في سبب نزولها أنَّها نزلت في قوم من اليهود، ذهب إليهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ليطلب منهم دية، فأرادوا قتله، فعصمه الله -تعالى- منهم.[٥]
سبب نزول آية: إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله
قيل في سبب نزول هذه الآية، عدة أقوال، وهي:[٦]
- القول الاول: هو قول الجمهور، أنَّها نزلت في رجال من العُرينة، كان قد أصابهم داء الجوى، فقال لهم رسول الله بأن يشربوا من أبوال وألبان النعم، وحين ذهبوا قاموا بقتل الراعي وسرقوا النعم، فأرسل رسول الله وراءهم حين علم بما فعلوا، وحين جيء بهم إليه، ألقى عليهم العقاب، واختلف في العقاب الذي وقع عليهم، فنزلت هذه الآية الكريمة.
- القول الثاني: أنَّها نزلت في قوم من اهل الكتاب، كان بينهم وبين رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عهد، فنقضوه وأعاثوا الأرض فسادًا.
- القول الثالث: وهو قول الإمام مالك والشافعي، أنَّها نزلت فيمن خرج من أهل الإسلام، وأفسدوا في الأرض.
سبب نزول آية: والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما
أنَّه لما ذكر سبحانه وتعالى جزاء السعي في الأرض بالفساد والعدوان، ذكر حكم المفسد في الأرض بلا حراب.[٧]
سبب نزول آية: يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر
قيل في سبب نزولها ثلاثة أقوال:[٨]
- القول الأول: أنَّها نزلت في بني النضير وقريظة، فقتل شخص من بني قريظة آخرًا من بني النضير، فتحاكموا لرسول الله صلى الله عليه وسلم- فحكم بينهم بما رأى، فساءهم ذلك ولم يقبلوا بحكم رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- القول الثاني: نزلت في أبي لبابة، أرسله رسول الله لبني قريظة فخانه.
- القول الثالث: نزلت في حادثة الزنا التي حدثت بين اليهود، وهذا يعتبر من أصح الأقوال.
سبب نزول آية: إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور
قيل في سبب نزولها، أنَّ رجل يهوديًا زنا بامرأة يهودية، فطلبوا التحاكم لرسول الله -صلى الله عله وسلم لأنَّه بعث بالتخفيف في الشريعة، إذ أنَّ الرجم كان حدًا في التوراة، فذهبوا إليه واستحلفهم بما يوجد في التوراة من حد الزاني المحصن، وشدد عليهم في ذلك، فقالوا بالرجم، فحكم فيهم بما هو موجودًا عندهم في التوراة.[٩]
سبب نزول آية: وأن احكم بينهم بما أنزل الله
قيل في سبب نزولها أنَّ أحبارًا من اليهود ذهبوا لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- بغية فتنته عن دينه، فقالوا له أنَّ بينهم وبين قوم خصومة ما، فإن تحاكموا له وحكم لهم سيتّبعونه، ويترتب على ذلك اتباع كافة اليهود للإسلام، فرفض رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ذلك.[١٠]
سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء
قيل في سبب نزولها، أنَّها نزلت في المنافقين، وقيل أنَّها نزلت في أبي لبابة، وقيل أنَّها نزلت في يوم أحد، حين همَّ قوم بموالاة اليهود والنصارى، وقيل أنَّها نزلت في عبادة بن الصامت رضي الله عنه، حين تبرأ من موالاة اليهود.[١١]
سبب نزول آية: إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا
قيل في سبب نزولها أنَّ عبدالله بن سلام قال لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنَّ قومه من بني قريظة والنضير قد هجروه، ولا يجالسوه، فنزت هذه الآية، فقال رضينا بالله ورسوله وبالمؤمنين أولياء.[١٢]
سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا
نزلت حين سخر اليهود والمشركون من المسلمين وهم ساجدين، حيث نهت عن موالاتهم.[١٣]
سبب نزول آية: وإذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزوا ولعبا
قيل في سبب نزولها، أنَّه كان اليهود حين يؤذن المؤذن يستهزئون بالأذان، وينعتونه بصياح العير، وإذا ما قام المسلمون للصلاة وركعوا يسخرون منهم، عدا عن غمزهم ولمزهم على سبيل السخف والاستهزاء.[١٤]
سبب نزول آية: قل يا أهل الكتاب هل تنقمون منا إلا أن آمنا بالله
قيل في سبب نزولها، أنَّ نفرًا من اليهود جاؤوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليسألوا عمّن يؤمن به من الرسل، فلما ذكر عيسى عليه السلام، لم يعجبهم ذلك، وجحدوا به وقالوا له -صلى الله عليه وسلم- أنَّهم ماعرفوا دينًا أقل ولا أشر من دين الإسلام.[١٥]
سبب نزول آية: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك
قيل في سبب نزولها أنَّ الرسول هنا أُمر بإظهار الإسلام علانية والمبالغة في الدعوة للدين، فكان في أول الأمر -صلى الله عليه وسلم- يخفي دعوة الإسلام خوفًا من المشركين.[١٦]
سبب نزول آية: والله يعصمك من الناس
قيل في سبب نزولها، أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان جالسًا تحت شجرة، فأتاه أعرابي فاستلَّ سيفه وقال له من يحميك مني، فأجاب -صلى الله عليه وسلم- بأنَّ الله هو من سيحميه، فذُعر الأعرابي وترك السيف، وعفا عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم.[١٧]
سبب نزول آية: لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود
قيل في هذ الآية أنَّها نزلت في النجاشي ملك الحبشة، حين ذهب إليه صحابة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- للاحتماء به من بطش قريش، وبهجرة الرسول للمدينة المنورة، لم يستطيعوا اللحاق به، فلما كانت غزوة بدر، وقتل صناديد قريش حاولوا أن يأخذوا بثأرهم ممن في الحبشة من المسلمين، فبعثوا بالهدايا للنجاشي علّه يرسل إليهم المسلمين فيقتلونهم، ودعا حينها النجاشي جعفر بن أبي طالب -رضي الله عنه- فقرأ عليه بحضور القسيسين والرهبان سورة مريم، ففاضت أعينهم من الدمع، فنزلت فيهم الآية.[١٨]
سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم
نزلت في رجل قيل أنَّه حين يأكل اللحم تزداد شهوته لذلك، فحرّم اللحم على نفسه، وقيل أنَّها نزلت في نفر من أصحاب رسول الله -صلى لله عليه وسلم- اجتمعوا في دار عثمان بن مظعون واتفقوا على صوم كامل النهار وقيام الليل كله، وترك أكل اللحم، واعتزال النساء، فأنزل الله تعالى قيهم هذه الآية.[١٩]
سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر
قيل أنَّها نزلت في عمر بن الخطاب رضي الله عنه، حين قال لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن مضار الخمر وما تحدثه للناس، ودعا الله أنْ يحرّمها، فنزلت الآية، وقيل أنَّها نزلت في سعد بن أبي وقاص، حين أتى على جماعة من الأنصار في بستان، وفيه خمر ولحم جزور، فشرب من الخمر -قبل تحريمه- وقال إنَّ المهاجرين خير من الانصار، فقام رجل فجرحه، فذكر سعد لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما حدث، فنزلت الآية.[٢٠]
سبب نزول آية: ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا
قيل في سبب نزولها أنَّه لما حُرّمت الخمر سأل الصحابة عمّن مات وهو يشرب الخمر ويأكل الميسر، فنزلت الآية، وقيل أنَّ أنس بن مالك كان ساقيًا في منزل طلحة، فنزل حينها حكم تحريم الخمر، فعندما علموا بتحريمها أسرعوا بإرهاقها، فقال بعضهم مستفهمًا: أنَّ من القوم من مات وهو يشرب الخمر، فنزلت الآية.[٢١]
سبب نزول آية: قل لا يستوي الخبيث والطيب
قيل في سبب نزولها أنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- قال أنَّ الله -عز وجل- حرّم عبادة الأوثان، وشرب الخمر والطعن في النسب، فسأله أعرابيّ أنّه كان يبيع الخمر، وكسب منه مالًا، فهل يجوز له إنْ استخدم هذا المال في طاعة الله، فأجابه بأن هذا لا يعدل عند الله جناح بعوضة، فنزلت الآية الكريمة تصديقًا لقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم.[٢٢]
سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم
قيل في نزولها أن رجلًا -عبدالله بن حذافة- سأل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن أبيه، فأجابه بأنَّ أباه هو حذافة، فانزعجت أمّه من السؤال، فقالت مستنكرة له بسؤاله عن أبيه، أنّها إنْ كانت قد اقترفت فعل نساء الجاهلية فيفضحها على مرأى القوم، وقيل في نزولها أنّه عندما نزلت آية الحج سأل الناس رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إن كان قد فُرض في كل عام، فسكت عنهم النبي -صلى الله عليه وسلم- فنزلت الآية فيهم.[٢٣]
سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم
قيل في سبب نزولها أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كتب إلى المنذر بن ساوى ليدعُ أهل هَجَر للإسلام، فإن رفضوا فعليهم الجزية، فوصل كتابٌ لرسول الله أنّهم قد أقروا بالجزية، فكتب له -للمنذر- بأنْ يقبل الجزية من أهل الكتاب، وأنَّ العرب لا يُقبل منهم إلا الإسلام أو الجزية، فأسلم العرب حينها، فاستنكر منافقو العرب على عدم قبول الجزية من العرب، وقبولها من أهل الكتاب، فنزلت الآية الكريمة.[٢٤]
سبب نزول آية: يا أيها الذين آمنوا شهادة بينكم
نزلت هذه الآية في تميم الداري وعدّي بن بدّاء، كانا يذهبان لمكة بين حين وآخر، فذهب معهما فتىً من بني سهم، فتوفي في أرض ليس بها مسلم، فدفعوا تركته لأهله، فاستحلفهما رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إن كانا قد كتما أمرًا، وكان قد وُجد في مكة إناء من فضة محوّط بالذهب، فجاء رجال من ورثة الغلام السهمّي، فحلفا أنّ الإناء من تركة الغلام وما اعتدوا، فأخذوا الإناء معهم، فنزلت الآية.[٢٥]
أين نزلت سورة المائدة؟
سورة مدنية، بإجماع أئمة المفسرين، نزلت بعد سورة الفتح، وقبل سورة التوبة، وكان نزولها ما بين صلح الحديبية وغزوة تبوك، وهي أواخر ما نزل من السور المدنية.[٢٦]
المراجع[+]
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 30. بتصرّف.
- ↑ شمس الدين القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 37. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 61. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 65. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 111. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 148-149. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 159. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 176. بتصرّف.
- ↑ ابن الملقن، البدر المنير، صفحة 600. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 213. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 216. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 221. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 223. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 224. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 233. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 242. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 243. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 255. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 260. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 286-287. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 293. بتصرّف.
- ↑ الواحدي، اسباب النزول، صفحة 210. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 331. بتصرّف.
- ↑ الواحدي، اسباب النزول، صفحة 212. بتصرّف.
- ↑ القرطبي، تفسير القرطبي، صفحة 346. بتصرّف.
- ↑ جعفر شرف الدين، الموسوعة القرانية، صفحة 285. بتصرّف.