أضرار أشعة الرنين المغناطيسي

• ذات صلة
• فوائد الرنين المغناطيسي
• أضرار صبغة الأشعة المقطعية

أشعة الرنين المغناطيسي

ما المقصود بأشعة الرنين المغناطيسي؟ وما هو تاريخها؟ أشعة الرنين المغناطيسي Magnetic resonance imaging هو نوع من التصوير أو العلاج الإشعاعي التقني الذي يتطلّب مجال مغناطيسي كبير، وموجات الراديو، وجهاز كمبيوتر من أجل إنتاج صور لمناطق تمّ مسحها في الجسم،^[١] أمّا فيما يخصّ تاريخ أشعة الرنين فكانت سلسلة من الرياضيات والفيزياء والمعرفة بأجهزة الكمبيوتر هي التي حوّلت تشخيص الاضطرابات العصبية وجراحة الأعصاب على مرور 115 عامًا بين اكتشاف الأشعة السينية وظهور تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي ذو الدقة العالية.^[٢]

كما أنّ جهاز الرنين المغناطيسي مكوّن من أنبوب كبير وعملاق محاط بمجال مغناطيسي ضخم، وعند البدء بالتصوير يتمّ بعض الخطوات البسيطة مثل:^[١]

• إدخال المريض إلى الأنبوب بواسطة سرير متحرّك.
• بعد ذلك يعمل المغناطيس على إنتاج مجال مغناطيسي يعمل على محاذاة بروتونات ذرّات الهيدروجين وتعرّضها لأشعة موجات الراديو.
• ثمّ تقوم هذه البروتونات بالدوران ممّا ينجم عنه أشعة خافتة بواسطة الماسح الضوئي.
• يُعالج الكمبيوتر المعلومات التي تمّت الإشارة إليها.
• تنتج صورة دقيقة يمكن للطبيب قراءتها بعد طباعتها.

ومن الجدير بالذّكر بأن التصوير بالرنين المغناطيسي عبارة عن إجراء غير جراحي، ويقوم بإنتاج صور ثلاثية الأبعاد، وغالبًا يستخدم للكشف عن الأمراض وتشخيصها، أو مراقبة العلاج المتّبع واتّباع استراتيجيات علاج أخرى، وكما ذكرنا فهو معتمد على دوران البروتونات لذرات الهيدروجين المكوّنة للماء الموجود في أغلب الأنسجة الحية عند الإنسان.^[٣]

إن جهاز الرنين المغناطيسي هو جهاز مكوّن من أنبوب عملاق محاط بمجال مغناطيسي قوي بالإضافة إلى موجات الراديو وجهاز الحاسوب، وهو تقنية تصويرية غير جراحية، تُعزى أسباب استخدامه للكشف وتشخيص الأمراض ومعرفة مدى نجاح العلاج المستخدم للحالة.

أضرار لأشعة الرنين المغناطيسي

هل يوجد أي أضرار يُلحقها الرنين المغناطيسي للأشخاص الذين يستخدموه؟ لأن التصوير بالرنين المغناطيسي يعتمد على وجود مجال مغناطيسي كبير فإن ارتداء أي أدوات معدنية قد تشكّل خطرًا على السلامة والصحة العامة، ومن الممكن أن تنجذب هذه القطعة إلى المجال المغناطيسي، أو قد تُحدث تشوّهًا في الصورة التي قد تنتج من مسح المنطقة، لذلك من المهم قبل إجراء أشعة الرنين المغناطيسي أن يتمّ خلع أي مواد معدنية يرتديها المريض، بالإضافة إلى العديد من الإجراءات التي قد يخبرك إيّاها أخصائي الأشعة.^[٤]

غالبًا لا يوجد أي مخاطر أو أضرار مترتّبة على التصوير بالرنين المغناطيسي لاسيّما في حال اتّباع المريض لكافة الإرشادات التي وُجّهَت له، ويجدر بالذّكر بأن البعض يستخدم مواد مهدّئة أو التخدير قبل أشعة الرنين المغناطيسي، لذا فالإكثار منه له مخاطر، كما أنه من الضروري مراقبة العلامات الحيوية خلال اليوم تجنّبًا لحدوث أي مشاكل.^[٥]

بالعادة لا توجد أضرار ومخاطر مترتّبة على التصوير بالرنين المغناطيسي في حال الالتزام بالتعليمات التي قدّمها الكادر الطبي، إنمّا هناك بعض العوارض الخفيفة التي يمكن تجنّبها عند الانتباه لها.

الصداع بعد الرنين المغناطيسي

هل من الوارد شعور الشخص بالصداع بعد إجراء صورة الرنين المغناطيسي؟ نعم، إذ إن بعض الأشخاص يعانون من الصداع وبالأخص عند أخذ صبغة التباين الخاصة بالرنين المغناطيسي وتعرف باسم الجادولينيوم، وهي مسؤولة عن بعض الآثار الجانبية الخفيفة، والتي تتضمّن:^[٦]

• الشعور بالصداع.
• الدوار والدوخة.
• الإحساس بالغثيان.
• الإحساس بالبرودة عند الحقن.

قد تكون أعراض الصداع بعد أشعة الرنين المغناطيسي بسبب صبغة التباين التي تُعطى بالوريد.

التليف الجهازي الكلوي

ما الرابط بين صورة الرنين المغناطيسي والإصابة بالتليف الجهازي الكلوي؟ كما ذكرنا فيما سبق بأن صبغة الرنين المغناطيسي والمعروفة بالجادولينيوم تؤثّر على وظائف الكلى، وقد تسبّب الإصابة بالتليف الجهازي الكلوي،^[٧] وتعد هذه المشاكل من أكثر المضاعفات أو المشاكل المرتبطة بالرنين المغناطيسي بالرّغم من أنها نادرة الحدوث، لذا فإن من الواجب طلب اختبار وظائف الكلى قبل إعطاء مادة التباين، ممّا يؤدي للتقليل من المخاطر التابعة لهذه الصبغة.^[٥]

تعدّ إصابة الشخص بالتليف الجهازي الكلوي من الإصابات النادرة، وهي ناجمة عن إعطاء مادة التباين المستخدمة للتصوير بالرنين المغناطيسي.

أضرار صبغة الرنين المغناطيسي

يختلف التصوير بالرنين المغناطيسي عن التصوير سواء بالأشعة السينية أو الأشعة المقطعية، ففي بعض الأحيان يتمّ استخدام صبغة الرنين المغناطيسي أو ما تُعرف بصبغة التباين من خلال إبرة في الوريد تسمح تصوير المنطقة ومسحها ومعرفة أماكن التشوّه أو الأماكن المراد تصويرها فما هي أهم الآثار والأضرار التي يمكن أن تسببها؟ ^[٨]

قد يصدر جهاز الرنين المغناطيسي أصواتًا مزعجة بالنسبة للبعض، فيمكنك استخدام سدّادة أذن أو الاستماع للموسيقى أو أي شيء قد يهدّئك لتجنّب هذه الضوضاء، أمّا بالنسبة لما يتعلّق بأضرار الجادولينيوم فيوجد احتمالية:^[٨]

• تحسّس المريض من مادة التباين، لذا يجب إخبارهم في حال الشعور بذلك.
• من المهم أيضًا إخبار الطبيب بطبيعة وظائف الكلى لديك، فالأشخاص المصابين بمشاكل أو قصور في الكلى يجب عليهم تجنّب استخدام هذه الصبغة.

قد تتسبّب صبغة الرنين المغناطيسي بالحساسية عند بعض الأشخاص، ولكن من الضروري عدم تلقّي هذه الصبغة لأي شخص يعاني من قصور في الكلى إذ إنها تؤثّر بشكل كبير على وظائف الكلى، وحتى الآن لا تزال الأضرار طويلة المدى لهذه الصبغة غير معروفة.^[٩]

أضرار أشعة الرنين المغناطيسي على الأطفال

تُرى هل الرنين المغناطيسي مضرّ للأطفال؟ غالبًا ما تتشابه الأضرار المترتبة على التصوير بالرنين المغناطيسي لكافة الأشخاص، ويجدر بالذّكر بأن هذه الأعراض لا تنشأ من الأشعة نفسها أو موجات الراديو، ولكنها تنتج بسبب بعض المواد المستخدمة أثناء الإجراء لإنتاج صورة دقيقة، ومن الحالات التي يجب بها استشارة الطبيب قبل القيام بالرنين المغناطيسي للأطفال لتجنب أي أضرار ما يأتي:^[١٠]

• إذا كان الطفل بحاجة للتخدير: في بعض الأحيان يحتاج الطفل إلى التخدير من أجل بقائه هادئًا أثناء الإجراء وعدم حدوث أي خطأ في الصورة الناتجة من الرنين المغناطيسي، فيجب مناقشة الطبيب عن المنافع والمخاطر من ذلك.
• الحساسية من صبغة الرنين: إذ كان الوالدان يعلمان تحسّس طفلهما من صبغة الرنين المغناطيسي فعليهم إخبار الطبيب، لتأمين وجود طاقم جاهز للتعامل مع أي ردّات فعل تحسسية.
• وجود خلل في وظائف الكبد: إذا كان الطفل يعاني من خلل في وظائف الكلى فيجب مناقشة الأمر مع الطبيب وأخصائي الأشعة لتجنّب إعطائه مادة التباين الوريدي.

يجب إخبار الطبيب عن أي ردّات فعل تحسسية، أو خلل في وظائف الكلى قبل إجراء التصوير للطفل، ومن المهم إعطاء المخدّر فقط عند الحاجة.

أضرار أشعة الرنين المغناطيسي على الحامل

هل من الآمن أن تتعرّض الحامل لأشعة الرنين المغناطيسي؟ بالرّغم من أنه في غضون 30 عام سابق لم يتمّ الحصول على أي أضرار متعلّقة بإجراء التصوير بالرنين المغناطيسي للحامل أو الجنين، لذا في حال كان الأمر بغاية الأهمية لتشخيص حالة صحية للحامل فلا داع للقلق والخوف من الإجراء.^[١١]

بالمقابل تظهر بعض الدراسات بأن المرأة الحامل يجب ألا تُجري هذا النوع من التصوير في أول 3 أشهر من الحمل إلَّا بعد استشارة الطبيب ووجود حالة اضطرارية، حيث إن خلال فترة الثلث الأول من الحمل يتمّ تطوّر أعضاء الجنين، كما أنه من الضروري عدم أخذ مادة التباين أو الصبغة في حالات الحمل.^[١٢]

بالرّغم من عدم وجود أي أضرار ملحوظة لتعرّض الأم الحامل إلى التصوير بالرنين المغناطيسي، إلّا أنه من الآمن أن لا تقوم المرأة بذلك إلّا إذا كانت بحاجة ماسّة له.

أثر أشعة الرنين المغناطيسي على اللولب

ما الإجراء المناسب عند وضع المرأة للولب ورغبتها في إجراء الرنين المغناطيسي؟ نظرًا لندرة المعلومات المتعلّقة بتأثير التصوير بالرنين المغناطيسي على اللولب، والمعروف بأنه جهاز مانع للحمل يوضع داخل الرحم ويصنع من مواد عديدة مثل النحاس. ^[١٣]

وعلى الرغم من أن اللولب مصنوع من المعادن، ولكن لا يقتصر وجود شيء معدني داخل الجسم بعدم إجراء الرنين المغناطيسي، ومن المهم إخبار الكادر الطبي بهذا الأمر، لعدم حدوث أي مضاعفات غير مستحبّة، فمن الممكن اتّخاذ بعض الإجراءات والتعليمات التي تضمن سلامة المريض.^[١٣]

ونستنتج من ذلك بأن تصوير الرنين المغناطيسي مع وجود اللولب يشكّل قلقًا عند معظم النساء، لذا بصورة عامة فإن أجهزة اللولب المصنوعة من غير المعدن آمنة، والأجهزة النحاسية آمنة بشرط أن تكون عند 1.5 -3.0 تسلا، أمّا بالنسبة للولب المصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ فهو غير آمن على الإطلاق.^[١٤]

من الأفضل إخبار الطبيب أو أخصائي الأشعة بتركيب اللولب كجهاز منع الحمل قبل إجراء التصوير، فهذا الأمر يرجع لسلامتك.

هل تكرار أشعة الرنين المغناطيسي مضر؟

قد يكون تكرار أشعة الرنين المغناطيسي مقلق بالنسبة للبعض، وهذا شيء واقعي، ولكن ما الذي يؤدي لهذا الضرر؟ لاحظت إدارة الدواء والغذاء الأمريكية عن زيادة خطر ترسّب المادة المتباينة في الدماغ نتيجة استخدامها المتكرر عند إجراء صور بأشعة الرنين المغناطيسية. ^[١٥]

وقال مدير خدمات الرنين المغناطيسي وأستاذ الأشعة والأشعة العصبية في المركز الطبي بجامعة بيتسبرغ بأنه "من الصعب معرفة الأثر طويل المدى للصبغة المستخدمة ضمن الرنين المغناطيسي، ولكنه أشار بأنها مقلقة".^[١٥]

من غير الصحّي تكرار وتعرّض الجسم لأشعة الرنين المغناطيسي نظرًا لأن المادة المتباينة المستخدمة من غير المعلوم متى تُطرد من الجسم.

موانع استخدام أشعة الرنين المغناطيسي

هل هناك فئات تُمنع من التصوير تحت أشعة الرنين المغناطيسي؟ يُستخدم ضمن التصوير بالرنين المغناطيسي مجال مغناطيسي قوي قد يشكّل خطرًا على بعض المرضى الذين لديهم أجهزة معدنية تمّت زراعتها فيما سبق، ولضمان سلامة الشخص، من المهم إخبار الطبيب بالعمليات التي تمّت زراعة بعض الأجهزة فيها،^[١٦] إذ تنقسم موانع استخدام الأشعة إلى موانع مؤكّدة وموانع نسبية تعتمد على الحالة، وفيما يأتي شرح مفصّل.

الموانع المطلقة لاستخدام أشعة الرنين المغناطيسي

هناك فئة من الأشخاص يجب عليهم عدم استخدام أشعة الرنين المغناطيسي على الإطلاق، وذلك لضمان سلامتهم وعدم حدوث مضاعفات ناتجة عن وجود هذه الأجهزة بداخلهم، وتتضمن هذه المجموعة:^[١٧]

• مضخّة الإنسولين: يوجد نوعان منمضخة الإنسولين هما المزروع، وجهاز خارج الجسم، ويشكّل هذا النوعان خطرًا عند تطبيق الرنين المغناطيسي، لذا فيتوجب على الشخص الذي يرتدي مضخة الإنسولين الخارجية أن يقوم بخلعها وإبعادها عن أشعة الرنين المغناطيسي، حتّى لا تتأثّر وظيفتها بشكل سلبي، بينما مضخة الإنسولين المزروعة فيجب إزالتها قبل التصوير لأنها معرّضة للتلف من قبل المجال المغناطيسي القوي.
• وجود أجسام معدنية غريبة في العين: إن وجود أجسام غريبة داخل العين هو بالشيء المقلق، ومن غير الطبيعي أن يكون هناك أي صفائح معدنية داخل تجويف العين سواء كانت شظايا أو غير ذلك، وبسبب قوة المجال المغناطيسي قد تتحرّك هذه القطع المعدنية الموجودة داخل العين ممّا يسبّب ضرر للعين وإصابتها، ونتيجة لذلك من المهم إجراء التصوير المقطعي المحوسب لوجود جسم معدني غريب في الجسم قبل الدخول للتصوير بالرنين المغناطيسي.
• زراعة جهاز القص للأطفال: ويتمّ زراعة هذا الجهاز على عظمة القص من خلال إجراء شق صغير يمكن للأشخاص الآخرين رؤيته، ولكن في حال زُرع هذا الجهاز لطفل صغير، فعليه يجب تنبيه الوالدان وتحذيرهما من عدم إجراء أي صورة بأشعة الرنين المغناطيسي على الإطلاق.

يُمنع بعض الأشخاص من استخدام أشعة الرنين المغناطيسي لما قد تسببه من مضاعفات ناتجة عن وجود بعض أنواع الأجهزة بداخلهم.

الموانع النسبية لاستخدام أشعة الرنين المغناطيسي

ماذا يُقصد بالموانع النسبية؟ ومن يُصنّف ضمن هذه الفئة؟ بعد التحدّث عن الموانع والفئات المؤكّدة لتجنّب استخدام أشعة الرنين المغناطيسي، يجب التطرّق إلى فئات الموانع النسبية التي تعتمد على الحالة الصحية، ودراسة الفوائد المرجوّة من الإجراء مقارنةً بالأضرار:^[١٨]

• أجهزة تثبيت العمود الفقري: يفضّل تصوير أجهزة تثبيت العمود الفقري بأشعة الرنين المغناطيسي التي تبلغ 1.5 تسلا، وذلك لعدم تلامس الجلد معها والانتباه إلى الجهاز وعدم العبث به، كما أنه من الضروري أن يكون هؤلاء المرضى بكامل وعيهم أثناء التصوير، من أجل إخبار أخصائي الأشعة عن أي زيادة غير عادية في الحرارة.
• صمامات القلب الصناعية: لا تعدّ أشعة الرنين المغناطيسي خطرة على الأشخاص الذين يملكون صمامات قلب اصطناعية، إذ إن قوى الجذب المُمارسة على الأطراف الاصطناعية أصغر مقارنةً بالقوة التي يمارسها القلب المتقلص.
• محفّز التئام عظام العمود الفقري: بالعادة تحتوي هذه الأجهزة على مكوّن خارجي إلكتروني يتّصل بأقطاب كهربائية زُرعت في مناطق العظام المكسورة، ويتمّ استخدام هذه الأجهزة لتعزيز معدّل التئام العظم.

من الممكن أن تكون زراعة بعض الأجهزة غير مؤثّرة على أشعة الرنين المغناطيسي، وهذه الفئات تُعرف بالموانع النسبية.

فوائد أشعة الرنين المغناطيسي

ما الفوائد التي تحملها أشعة الرنين المغناطيسي مقارنةً بأنواع التصوير الأخرى؟ تكمن فائدة الرنين المغناطيسي في دقة التفاصيل التي تنتجها الصور والتي تتغلّب على أنواع التصوير الأخرى، ويفضّل الأطباء إجراء هذه التقنية التي تسهّل عليهم تشخيص المشاكل والحالات الصحية المختلفة التي يعاني منها الشخص،^[١٩] أمّا فيما يتعلّق بالوقت الذي ستظهر فيه النتيجة فعند اكتمال الإجراء يتمّ الآتي:^[١]

• يظهر جهاز الحاسوب صورة مرئية للمنطقة التي مُسحت ضوئيًّا بالأشعة.
• يتمّ طباعة الصور على شكل نسخة ورقية ليتم قراءتها بشكل أفضل.
• يتمّ تفسير الصورة وما تحتوي عليه من خلال أخصائي الأشعة.
• يُرسَل التقرير النهائي إلى الطبيب الذي نصح بإجراء الصورة للتأكد من الحالة الطبية.
• في النهاية يتمّ مناقشة النتائج وما توصّل الطبيب إليه مع المريض أو عائلته.

تتميّز أشعة الرنين المغناطيسي عن أي نوع آخر من التصوير وذلك لدقّتها في مسح الصور وإخراجها بشكل ثلاثي الأبعاد.

المراجع[+]

1. ^ ^{أ ب ت} "Magnetic Resonance Imaging (MRI Scan)", medicinenet, Retrieved 2020-11-18. Edited.
2. ↑ "The History, Development and Impact of Computed Imaging in Neurological Diagnosis and Neurosurgery: CT, MRI, and DTI", researchgate, Retrieved 2020-11-18. Edited.
3. ↑ "Magnetic Resonance Imaging (MRI)", nibib.nih, Retrieved 2020-11-18. Edited.
4. ↑ "MRI", mayoclinic, Retrieved 2020-11-18. Edited.
5. ^ ^{أ ب} "Magnetic Resonance Imaging (MRI) - Body", radiologyinfo, Retrieved 2020-11-18. Edited.
6. ↑ "Contrast Dyes for MRI in Multiple Sclerosis", verywellhealth, Retrieved 2020-11-18. Edited.
7. ↑ "Nephrogenic Systemic Fibrosis", ncbi.nlm.nih, Retrieved 2020-11-18. Edited.
8. ^ ^{أ ب} "Head MRI", healthline, Retrieved 2020-11-18. Edited.
9. ↑ "What Is an MRI With Contrast?", verywellhealth, Retrieved 2020-11-18. Edited.
10. ↑ "Magnetic Resonance Imaging (MRI)", kidshealth, Retrieved 2020-11-18. Edited.
11. ↑ "MRI Safety During Pregnancy", radiologyinfo, Retrieved 2020-11-18. Edited.
12. ↑ "MRI", webmd, Retrieved 2020-11-18. Edited.
13. ^ ^{أ ب} "MRI scan", nhs, Retrieved 2020-11-18. Edited.
14. ↑ "Intrauterine contraceptive device", radiopaedia, Retrieved 2020-11-18. Edited.
15. ^ ^{أ ب} "Is It Safe to Undergo Multiple MRI Exams?", healthline, Retrieved 2020-11-18. Edited.
16. ↑ "Radiology Exam: Magnetic Resonance Imaging (MRI)", hopkinsmedicine, Retrieved 2020-11-18. Edited.
17. ↑ "MRI Absolute Contraindications", radiology.ucsf, Retrieved 2020-11-18. Edited.
18. ↑ "Relative Contraindications", radiology.ucsf, Retrieved 2020-11-18. Edited.
19. ↑ "Magnetic Resonance Imaging (MRI)", radiology.ucsf, Retrieved 2020-11-18. Edited.