شجرة النخيل من الأشجار المعمرة والتي تمتاز بأطوالها الضخمة، وينتشر زراعتها في دول عديدة، من أهمها: البحرين، والعراق، ومصر، والمغرب العربي، وشبه الجزيرة العربية. وسنعرض في هذا المقال بعض المعلومات عن هذه الشجرة.
معلومات عن شجرة النخيل
- تعتبر من الأشجار الطويلة، حيث أن طولها قد يصل إلى ثلاثين مترا.
- تصنف شجرة النخيل منفصيلة الفوفلية.
- تسمى أوراقها بالسعف وهي عبارة عن أوراق ريشية.
- هذه الأشجار قد تكون نخيل أنثوي ونخيل ذكري.
- عند التكاثر يحصل تلقيح طبيعي لهذه الأشجار.
- يلجأ المزارعون إلى زرع أشجار من نخيل ذكري وأشجار من نخيل أنثوي، في نفس المكان قريبة من بعضها البعض.
- اختلف الكثير عن منشأ هذه الشجرة، وأكثر الآراء اتفاقا كانت على أن أصلها من الخليج العربي، في حين اتفق البعض على أن أصلها من المناطق الجافة شبه الحارة الأخرى.
- يتم تناول ثمار هذه الشجرة بأشكالها المختلفة والتي من أهمها: التمر والبلح والبسر والرطب.
- يعتبر البلح من الأطعمة التي تحتوي على قيمة غذائية عالية جدا.
- يحتوي البلح على البروتين والسكريات والفيتامينات والأملاح المختلفة.
- عادة ما يتم نضج وجمع ثمار هذه الشجرة في فصل الصيف.
- يعتبر البلح من الأطعمة التي يمكن تخزينها بسهولة ولا تتطلب ظروفا صعبة للتخزين.
- كانت أشجار النخيل قديما تزرع على ضفاف نهري دجلة والفرات في العراق.
- يستخدم العديد أوراقها لصناعة القبعات الشعبية.
- يتم استخدام أليافها لصناعة الحبال.
- يتم اللجوء إلى نوى التمر للحصول على الزيوت.
- يعتبر النخيل من الأشجار القوية التي لديها القدرة على تحمل ملوحة التربة، ويمكنها تحمل العطش لفترات طويلة.
- تنتشر هذه الشجرة في بقاع الأرض المختلفة، إلا أن الوطن العربي هو الأكثر احتضانا لها، حيث أنه يضم ما نسبته 90% من أشجار النخيل الموجودة في العالم.
- أما حبة التمر أو البلح فهي تتكون من ثلاثة أجزاء رئيسية هي القمع والثمرة والبذرة.
- تتكاثر أشجار النخيل بطريقتين رئيستين هما: التكاثر الخضري والتكاثر الجنسي.
- يكون التكاثر الخضري عن طريق زراعة الأنسجة أو عن طريق الفسائل.
- تتعدد أصناف التمور، حيث أنها تختلف باختلاف البلد.
- وفي الأردن يوجد العديد من الأصناف من أشهرها: الصنف المجهول، والصنف البرحي.
- يجب زيادة عدد مرات ري شجرة النخيل في الظروف التالية: في فترة نضج الثمرة، وبعد قطف الثمار، وقبل بدء موسم التلقيح.
- ينصح بتقليل عدد مرات الري في فترة الإزهار، وفي فصل الشتاء.