محتويات
- ١ الإحسان في العبادة
- ٢ الإحسان في العمل
- ٣ الإحسان مع الوالدين
- ٤ الإحسان مع الإخوة
- ٥ الإحسان مع الأصدقاء
- ٦ الإحسان مع الأقارب
- ٧ الإحسان مع الجيران
- ٨ الإحسان بين الزوجين
- ٩ الإحسان مع الفقراء والمساكين
- ١٠ الإحسان مع النفس
- ١١ الإحسان في القول
- ١٢ الإحسان إلى الحيوان
- ١٣ الإحسان في الخصام
- ١٤ الإحسان مع المذنب
- ١٥ الإحسان في تحصيل الرزق
- ١٦ الإحسان إلى الخدم
- ١٧ الإحسان في المعاملات المالية
الإحسان في العبادة
هل يقتصر إحسان المسلم في العبادة على الإخلاص؟
- أنْ يعبد الله تعالى كأنّه يراه.[١]
- أنْ يعبد الله تعالى موقنًا بأنَّ الله يراه، بدليل قول رسول الله: "أنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأنَّكَ تَرَاهُ، فإنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فإنَّه يَرَاكَ".[٢][١]
- أنْ يعبد الله تعالى بكل حب وشوق إلى لقائه.[١]
- أنْ يعبد الله تعالى بكل خوف وخشية ورهبة للبعد عن عقابه.[١]
الإحسان في العمل
ما هي طرق الإحسان في العمل؟
- أنْ يكون العمل موافقًا لشرع الله تعالى.[٣]
- أنْ يكون بعيدًا عن جميع البدع والمنكرات.[٣]
- أنْ يكون العمل بإخلاص في القلب والجوارح لنيل مرضاة الله، والبعد عن الرياء، بدليل قول رسول الله: "إِنَّ اللهَ تعالى لا يَقْبَلُ مِنَ العملِ إلَّا ما كان له خالصًا، وابْتُغِيَ بِهِ وِجْهَهُ".[٤][٣]
- أنْ يكون العمل باتباع السنة النبوية الشريفة على أكمل وجه بدليل قوله تعالى: {قُلْ إِنّمَآ أَنَاْ بَشَرٌ مّثْلُكُمْ يُوحَىَ إِلَيّ أَنّمَآ إِلََهُكُمْ إِلََهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَآءَ رَبّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبّهِ}.[٥][٣]
الإحسان مع الوالدين
كيف يكون الإحسان إلى الوالدين لنيل رضا الله تعالى؟
- الإحسان بالقول بحيث لا يناديهم بأسمائهم، ولا بما يزعجهم بدليل قوله تعالى: {فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا}.[٦][٧]
- الإحسان بالفعل ويكون من خلال من تقديم خدمات بدنية وصحية والقيام بما يعجزوا عن فعله لهم بكل حب ورضا.[٧]
- الإحسان بالمال ويكون ذلك بالنفقة عليهم وكسوتهم وتأمين سكنِِ لهم.[٧]
- الإحسان بالدعاء لهم والقيام علىبر الوالدين في كلِّ وقت وحين فرضاهم من رضا الله، قال تعالى: {وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ}.[٨][٧]
كما يمكنك التعرف على مفهوم الإحسان إلى الوالدين وما يتعلق به بالاطلاع على هذا المقال: مفهوم الإحسان إلى الوالدين
الإحسان مع الإخوة
هل هنالك طرق للإحسان بين الإخوة؟
- عدم ترويع الأخ لأخيه المسلم حتَّى لو كان ذلك مزاحًا، فقد ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قوله: "لا يأخُذْ أحدُكُم مَتاعَ صاحبِهِ لاعبًا ولا جادًّا".[٩][١٠]
- عدم وجود قطيعة ومصارمة بين الإخوة تتعدى ثلاثة أيام، بدليل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يحلُّ لمسلِمٍ أن يُصارمَ مُسلِمًا فوقَ ثلاثٍ".[١١][١٠]
- المحافظة على أموالهم وممتلكاتهم وعدم إتلافها.[١٠]
- مراعاة مصالح الإخوة فيما بينهم وتعهُّد أحوالهم والاهتمام بها، بدليل حديث رسول الله: "المؤمنُ مرآةُ أخيه المؤمنِ".[١٢][١٠]
- عدم وجود تمييز بين الإخوة وتوزيع للنظرات في مجالسهم، وإنّما يكون كل الحب والود بينهم.[١٠]
الإحسان مع الأصدقاء
هل الأصدقاء بحاجة الإحسان؟
- حسن الظن بالأصدقاء والابتعاد عن ظنون السوء بهم.[١٣]
- المحافظة على مصالح الأصدقاء ومراعاتها، ومد يد العون لهم ومساعدتهم عندما يحتاجون إلى ذلك.[١٣]
- دوام التواصل مع الأصدقاء على التقوى والطاعة والعبادة.[١٣]
- تبادل الود والمحبة مع الأصدقاء.[١٣]
- التناصح والإرشاد فيما بين الأصدقاء، حتى لا يحصل الوقوع في المحرمات والمسكرات والمخدرات.[١٣]
الإحسان مع الأقارب
كيف يحتاج الأقارب إلى الإحسان؟
- مقابلة الإساءة بالإحسان من الأقارب.[١٤]
- الحفاظ على حبال الود والعهد مع الأقارب.[١٤]
- قبول أعذار الأقارب إنْ صدر منهم خطأ، والبعد عن كثرة العتاب.[١٤]
- خدمة الأقارب ومساعدتهم، سواء بالمال أو الجاه أو النفس من غير منة لهم.[١٤]
- دوام التواصل والصلة مع الأقارب، رغم اختلاف طباعهم في ذلك.[١٤]
- تبادل الاحترام، والانتباه عند المزاح لتجنب الخصام والجدال الطويل مع الأقارب.[١٤]
- تسجيل أسماء الأقارب وأرقام الهواتف وحفظها عنده، والبقاء على اتصال وتواصل معهم.[١٤]
- الحفاظ على دعوة الأقارب للولائم والمناسبات السعيدة لعدم وقوع الهجران معهم.[١٤]
الإحسان مع الجيران
لقد أوصى رسول الله بالجار كثيرًا، فكيف يكون الإحسان إلى الجار؟
- إعانة الجار إن طلب العون، بدليل قوله تعالى: {وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَبِذِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَالْجارِ ذِي الْقُرْبى وَالْجارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ}.[١٥][١٦]
- إقراض الجيران المال إن احتاجوا المال على حسب الاستطاعة.[١٦]
- عيادة الجيران إنْ مرض أحدهم والقيام بآداب زيارة المريض.[١٦]
- مشاركة الجيران في جميع المناسبات، وتقديم التهنئة لهم إنْ حصل لديهم فرح، والتعزية إنْ جاءتهم نائبة، بدليل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما زَالَ جبريلُ يوصيني بالجارِ، حتَّى ظنَنتُ أنَّهُ سيُورِّثُهُ".[١٧][١٦]
- دفع الأذى عن الجيران وعن بيتهم في حضورهم و غيابهم.[١٦]
- حفظ أسرار الجيران و أسرار بيوتهم وعدم إفشائها حتى لو لم يطلبوا ذلك، كأن يشاهد الجار أو يسمع من بيت جاره شيئًا فيجب عليه أن يحفظه.[١٦]
الإحسان بين الزوجين
هل يقتصر الإحسان بين الزوجين على الحب؟
- دوام الألفة والمحبة بين الزوجين.[١٨]
- تبادل الشعور بالمسؤولية والأمانة تجاه الأسرةوتربية الأبناء، بدليل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كُلُّكُمْ راعٍ، وكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عن رَعِيَّتِهِ، والرَّجُلُ راعٍ في أهْلِهِ وهو مَسْئُولٌ عن رَعِيَّتِهِ، والمَرْأَةُ راعِيَةٌ في بَيْتِ زَوْجِها ومَسْئُولَةٌ عن رَعِيَّتِها".[١٩][١٨]
- التعامل برحمة ورفق بينهما في مختلف أمور الحياة.[١٨]
- الحفاظ على العهود والأسرار الزوجية.[١٨]
- تأدية كلِِِ من الزوجين واجبه في الحياة الأسرية وعدم التقصير في ذلك.[١٨]
- التغاضي عن الإساءة والتقصير إن ظهر من أحد الطرفين في بعض الأحيان.[١٨]
الإحسان مع الفقراء والمساكين
كيف يكون الإحسان مع الفقراء والمساكين؟
- إطعام الفقراء والمساكين إن كانوا محتاجين لذلك، كما في قوله تعالى: {وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَبِذِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ}.[٢٠][٢١]
- إحضارالكسوة للفقراء والمساكين في أوقات البرد والأعياد.[٢١]
- الترحيب بالفقراء والمساكين وتأدية السلام لهم لرفع معنوياتهم بين الناس.[٢١]
- إكرامهم وتأمين المسكن للفقراء والمساكين، وتفقدهم بين الحين والآخر لنيل التوفيق من الله.[٢١]
الإحسان مع النفس
ما هي حاجة النفس من الإحسان؟
- إبعاد الإنسان نفسه عن الوقوع في الحرام.[٢٢]
- تزكية النفس بالطاعات وفعل الخيرات وسائر العبادات.[٢٢]
- إبعاد النفس عن الضلال والتشتت في الحياة الدنيا من خلال عدم الوقوع في الفساد والمخاطر.[٢٢]
- إبعاد النفس عن الشقاء والعذاب الأخروي، كما قال تعالى: {إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لأنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا}.[٢٣][٢٢]
الإحسان في القول
ما هي طرق الإحسان في القول؟
- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بين الناس.[٢٤]
- النصيحة والإصلاح بين الناس والمتخاصمين.[٢٤]
- نشر العلم الذي تعلمه الإنسان وعدم احتكاره، لأن الله يسأله يوم القيامة عن علمه ماذا عمل به.[٢٥]
- قول الخير والبعد عن قول الشر، وعلى المسلم أن يصمت إنْ أراد قول الشر، بدليل قول رسول الله: "فَلْيَقُلْ خَيْرًا أوْ لِيَصْمُتْ".[٢٦][٢٤]
الإحسان إلى الحيوان
هل ينال الإنسان الأجر عند الإحسان إلى الحيوان؟
- الحفاظ على حياة الحيوان من الموت أو القتل من قبل الإنسان.[٢٧]
- دفع الضرر عن الحيوان وعدم إيذائه.[٢٧]
- الابتعاد عن تعذيب الحيوانات للترفيه عن النفس.[٢٧]
- الرفق بالحيوانات سواء التي يملكها الإنسان أو التي لا يملكها، وهو من أنواع العبادة، كما ثبت في حديث رسول الله في قصة الرجل الذي سقى كلبًا فغفر الله له.[٢٧]
- إطعام الحيوان وسقايته والرفق به لنيل الأجر، كالرجل الذي سقى كلبًا و نال المغفرة من الله، بدليل قول رسول الله عندما سئل: "يا رَسولَ اللَّهِ، وإنَّ لنا في البَهائِمِ أجْرًا؟ فقالَ: نَعَمْ، في كُلِّ ذاتِ كَبِدٍ رَطْبَةٍ أجْرٌ".[٢٨][٢٧]
الإحسان في الخصام
كيف يكون الإحسان في الخصام؟
- عدم إطالة الخصام الذي هو الهجر لأكثر من ثلاثة أيام كما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.[٢٩]
- المخاصمة في الله تعالى فقط والابتعاد عن المخاصمة من أجل أمور الدنيا الزائلة.[٢٩]
- البعد عن كثرة الخصام لأنها سبب في إحباط الأعمال.[٣٠]
- عدم الفجور في الخصام واللجوء إلى الكلام الفاحش والبذيء.[٣١]
- الحفاظ على حبال الود و التآخي حتى يزول الخصام.[٣٠]
الإحسان مع المذنب
هل يجب على المسلم الإحسان إلى المذنب؟
- العفو والصفح عنه وقبول التوبة من المذنب.[٣٢]
- التعامل معه بكل رحمة ولين وتأديب له، حتى يتَّعظ.[٣٢]
- عدم التعرض له بالضرب حتى لا يصبح مجرمًا حقيقًا.[٣٢]
- معاقبته بعقوبة رادعة وزاجرة وواعظة له، حتى لا يكرِّر الذنب فيما بعد.[٣٢]
الإحسان في تحصيل الرزق
كيف يكون إحسان العبد في ماله عند تحصيل رزقه؟
- شكر الله تعالى على رزقه المال الحلال.[٣٣]
- البعد في طلب الرزق عن المال الحرام ومختلف طرقه المشبوهة.[٣٣]
- صرف المال في الطرق الشرعية لنيل الأجر والثواب بدليل قوله تعالى: {وَأَحْسِن كَمَآ أَحْسَنَ اللّهُ إِلَيْكَ}.[٣٤][٣٣]
- صرف للمال الحلال لفك حاجة المكروب، و تقوية الضعيف وإطعام الجائع.[٣٣]
الإحسان إلى الخدم
هل يكون الإحسان إلى الخدم بالمال فقط؟
- إطعام الخدم من طعام المالك لهم.[٣٥]
- كسوة الخدم على الدوام كما يكسوا المالك أهل بيته.[٣٥]
- إعطاء الخدم حقهم من راحة واستمتاع، وعدم تكليفهم فيما لا يستطيعون القيام به، بدليل حديث رسول الله: "ولاَ يُكلِّفْهُ ما يغلبُهُ فإن كلَّفَهُ ما يغلبُهُ فليعنْهُ".[٣٦][٣٥]
الإحسان في المعاملات المالية
ما هي كيفية الإحسان في المعاملات المالية؟
- البعد عن الجشع والغش في المعاملات المالية.[٣٧]
- البعد عن أكل أموال الناس باطلًا وزورًا عند التعامل في المعاملات المالية.[٣٧]
- البعد عن الربا والمعاملات المحرمة بمختلف أنواعها.[٣٧]
إن للأحسان أركان يقوم بها؛ للتعرف عليها يمكنك الاطلاع على هذا المقال: عدد أركان الإحسان
يحمل الإحسان أيضًا مفاهيم عديدة؛ للتعرف عليها قم بالاطلاع على هذا المقال: معنى الإحسان في الإسلام
المراجع[+]
- ^ أ ب ت ث التويجري، محمد بن إبراهيم، كتاب موسوعة الفقه الإسلامي، صفحة 442-443. بتصرّف.
- ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:4777، صحيح.
- ^ أ ب ت ث محمد نصر الدين محمد عويضة، كتاب فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب، صفحة 56-57. بتصرّف.
- ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصفير، عن أبي أمامة الباهلي، الصفحة أو الرقم:1822، صحيح.
- ↑ سورة الكهف، آية:110
- ↑ سورة الإسراء، آية:23
- ^ أ ب ت ث ابن عثيمين، كتاب مجموع فتاوى ورسائل العثيمين، صفحة 289-290. بتصرّف.
- ↑ سورة لقمان، آية:14
- ↑ رواه العيني، في نخب الأفكار، عن يزيد بن سعيد، الصفحة أو الرقم:13/25، إسناده حسن.
- ^ أ ب ت ث ج دروس للشيخ محمد المنجد ، دروس للشيخ محمد المنجد، صفحة 11. بتصرّف.
- ↑ رواه الألباني، في صحيح الأدب المفرد، عن هشام بن عامر، الصفحة أو الرقم:311، صحيح.
- ↑ رواه ابن باز، في مجموع فتاوى ابن باز، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:162/7، صحيح.
- ^ أ ب ت ث ج سلمان العودة، دروس للشيخ سلمان العودة، صفحة 12. بتصرّف.
- ^ أ ب ت ث ج ح خ د محمد بن إبراهيم الحمد]، كتاب دروس رمضان، صفحة 76-80. بتصرّف.
- ↑ سورة النساء، آية:36
- ^ أ ب ت ث ج ح محمد عبد العزيز الخَوْلي، كتاب الأدب النبوي، صفحة 120. بتصرّف.
- ↑ رواه الوادعي، في الصحيح المسند، عن عبدالله بن عمرو، الصفحة أو الرقم:797، صحيح.
- ^ أ ب ت ث ج ح محمد المختار الشنقيطي، دروس للشيخ محمد المختار الشنقيطي، صفحة 1. بتصرّف.
- ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم:893، صحيح.
- ↑ سورة النساء، آية:36
- ^ أ ب ت ث [ابن عثيمين، كتاب شرح العقيدة الواسطية للعثيمين، صفحة 363-364. بتصرّف.
- ^ أ ب ت ث محمد نصر الدين محمد عويضة، كتاب فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب، صفحة 56. بتصرّف.
- ↑ سورة الإسراء، آية:7
- ^ أ ب ت محمد عبد العزيز الخَوْلي، كتاب الأدب النبوي، صفحة 120. بتصرّف.
- ↑ ناصر الدين الألباني، كتاب صحيح الترغيب والترهيب، صفحة 423. بتصرّف.
- ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:6475، صحيح.
- ^ أ ب ت ث ج محمد نصر الدين محمد عويضة، كتاب فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب، صفحة 58. بتصرّف.
- ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:6009، صحيح.
- ^ أ ب أسامة سليمان، دروس الشيخ أسامة سليمان، صفحة 32.
- ^ أ ب السمعاني، أبو المظفر، كتاب الانتصار لأصحاب الحديث، صفحة 21. بتصرّف.
- ↑ ماهر الفح، كتاب حرمة المسلم على المسلم، صفحة 69. بتصرّف.
- ^ أ ب ت ث مجموعة من المؤلفين، كتاب مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، صفحة 171. بتصرّف.
- ^ أ ب ت ث محمد نصر الدين محمد عويضة، كتاب فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب، صفحة 50. بتصرّف.
- ↑ سورة القصص، آية:77
- ^ أ ب ت الترمذي، محمد بن عيسى، سنن الترمذي ت شاكر، صفحة 334. بتصرّف.
- ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن أبي ذر الغفاري، الصفحة أو الرقم:1945، صحيح.
- ^ أ ب ت محمد الخضر حسين، كتاب موسوعة الأعمال الكاملة، صفحة 218. بتصرّف.