لا أحد يمكنه ادعاء معرفته الكاملة لأحد العلوم، هذا ما يميزنا كبشر، بعد تخرجي من جامعة البلقاء التطبيقية وحصولي على بكالوريوس العلوم الحياتية، قررت حينها أن لا أتوقف عن التعلم، وأن أجازف بتجربة كل ما هو جديد، واستثمر وقتي جيدًا في كتابة المحتوى العلمي.
والتزم دائمًا بالقراءة المستمرة في مختلف أنواع المجالات العلمية والأدبية، فمن وجهة نظري يجب على الكاتب الاستمرار بالقراءة والإطلاع على الكتب ليثري حصيلته اللغوية ويحسن من بلاغته وفصاحته، وأطمح للوصول إلى أفضل الأساليب الكتابية بإذن الله.